JIN SUNNY (ASWAJA)
Jangan salah.... Bangsa jin juga banyak yang ASWAJA
قال أحمد بن نصر الخزاعي رحمه الله: رأيت مُصاباً-أي مصروعاً- قد وقعَ فقرأتُ في أُذُنه، فكلمتني الجنية من جوفه تقول:بالله دعني أخْنُقه،فإنه يقول:القرآن مخلوق.
Ahmad bin Nashr al-Khaza'i berkata:
"Aku melihat orang kesurupan, lalu aku membacakan (al-Quran) di telinganya. Ternyata jin wanita yang ada di dalam dirinya berkata kepadaku: "Demi Allah, biarkan aku mencekiknya, karena dia berkata al-Quran adalah makhluk".
sumber :
- Thobaqooh Al-Hanabilah
Teks
وقال أَحْمَد بْن نصر : رأيت مصابا بالصرع قد وقع ، فقرأت فِي أذنه ، فكلمتني الجنية من جوفه ، فقالت : يا أبا عبد اللَّه ، دعني أخنقه ، فإنه يقول : القرآن مخلوق.
http://library.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=1410&pid=541189
- Tarikh Baghdad
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8/3134_%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%AC-%D9%A6/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%AD%D8%A9_400#top
Dalam al-qur'an surat Al-Jin ayat 11-14 Allah berfirman
Pengakuan jin bahwa agama dan kepercayaan mereka berbeda-beda,artinya sama dengan manusia.
Menarik untuk disimak, pengakuan jin dalam surat tersebut diatas, salah satunya dalam tafsir qurthuby.
والمعنى : أي لم يكن كل الجن كفارا بل كانوا مختلفين : منهم كفار، ومنهم مؤمنون صلحاء، ومنهم مؤمنون غير صلحاء. وقال المسيب : كنا مسلمين ويهود ونصارى ومجوس. وقال السدي في قوله تعالى { طرائق قددا} قال : في الجن مثلكم قدرية، ومرجئة، وخوارج، ورافضة، وشيعة، وسنية. وقال قوم : أي وإنا بعد استماع القرآن مختلفون : منا المؤمنون ومنا الكافرون. أي ومنا الصالحون ومنا مؤمنون لم يتناهوا في الصلاح. والأول أحسن؛ لأنه كان في الجن من آمن بموسى وعيسى، وقد أخبر الله عنهم أنهم قالوا { إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه} [الأحقاف : 30] وهذا يدل على إيمان قوم منهم بالتوراة
Ma'na ayat : Tidak semua jin itu kafir,karena dalam hal agama dan kepercayaan mereka berbeda-beda.
Diantara mereka ada yang kafir, ada yang beriman dan sholeh (menjalankan ketaatan dan ibadah) , ada yang beriman namun tidak menjalankan syari'at agama (jin fasiq).
Almusayyab menafsirkan : diantara kami ada yang muslim, ada yahudi, ada yang nasroni dan ada pula beragama majusi.
Al-Sudda menafsirkan ayat طرائق قددا , dalam bangsa jin juga beredar dan banyak penganut aliran Qodariyyah , aliran Murji`ah, aliran Khowarij, aliran Rofidhoh, Syi'ah dan diantara mereka juga berfaham Sunny (Ahlu sunah Wal Jama'ah).
Sebagian ulama ahli tafsir menerangkan : Golongan yang pertama sangat baik dalam keimanannya,karena banyak diantara mereka mengimanai nabi Musa as serta tauratnya dan mengimani nabi Isa as serta injilnya.
Berikut surat al-jin ayat 11-14 (terjemah dan beberapa tafsirnya)
وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَٰلِكَ ۖ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا
Dan sesungguhnya di antara kami ada orang-orang yang saleh dan di antara kami ada (pula) yang tidak demikian halnya. Adalah kami menempuh jalan yang berbeda-beda.
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا
Dan sesungguhnya kami mengetahui bahwa kami sekali-kali tidak akan dapat melepaskan diri (dari kekuasaan) Allah di muka bumi dan sekali-kali tidak (pula) dapat melepaskan diri (daripada)Nya dengan lari.
وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا
Dan sesungguhnya kami tatkala mendengar petunjuk (Al Quran), kami beriman kepadanya. Barangsiapa beriman kepada Tuhannya, maka ia tidak takut akan pengurangan pahala dan tidak (takut pula) akan penambahan dosa dan kesalahan.
وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ ۖ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَٰئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا
Dan sesungguhnya di antara kami ada orang-orang yang taat dan ada (pula) orang-orang yang menyimpang dari kebenaran. Barangsiapa yang yang taat, maka mereka itu benar-benar telah memilih jalan yang lurus.
- Tafsir Thobary
القول في تأويل قوله تعالى : وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا
يقول تعالى ذكره مخبرا عن قيلهم: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ) وهم المسلمون العاملون بطاعة الله ( وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ ) يقول: ومنا دون الصالحين ( كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا ) يقول: وأنا كنا أهواء مختلفة، وفِرَقا شتى، منا المؤمن والكافر. والطرائق: جمع طريقة، وهي طريقة الرجل ومذهبه. والقِدد: جمع قدّة، وهي الضروب والأجناس المختلفة.
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura72-aya11.html
- Tafsir Ibnu Katsir
يقول تعالى مخبراً عن الجن { وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك} أي غير ذلك، { كنا طرائق قدداً} أي طرائق متعددة مختلفة وآراء متفرقة، قال ابن عباس ومجاهد { كنا طرائق قدداً} أي منا المؤمن ومنا الكافر، وذكر الحافظ ابن عساكر في ترجمة العباس بن أحمد الدمشقي قال، سمعت بعض الجن وأنا في منزل لي بالليل ينشد: قلوب براها الحب حتى تعلقت ** مذاهبها في كل غرب وشارق تهيم بحب اللّه واللّه ربها ** معلقة باللّه دون الخلائق وقوله تعالى: { وأنا ظننا أن لن نعجز اللّه في الأرض ولن نعجزه هرباً} أي نعلم أن قدرة اللّه حاكمة علينا، وأنا لا نعجزه ولو أمعنا في الهرب، فإنه علينا قادر لا يعجزه أحد منا، { وأنا لّما سمعنا الهدى آمنا به} يفتخرون بذلك وهو مفخر لهم وشرف رفيع، وصفة حسنة، وقولهم: { فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخساً ولا رهقاً} قال ابن عباس وقتادة: فلا يخاف أن ينقص من حسناته أو يحمل عليه غير سيئاته، كما قال تعالى: { فلا يخاف ظلماً ولا هضماً} ، { وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون} أي منا المسلم ومنا القاسط، وهو الجائر عن الحق الناكب عنه بخلاف المقسط، فإنه العادل، { فمن أسلم فأولئك تحروا رشداً} أي طلبوا لأنفسهم النجاة، { وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطباً} أي وقوداً تسعر بهم،
- Tafsir Jalalain
{ وأنا منا الصالحون } بعد استماع القرآن { ومنا دون ذلك } أي قوم غير صالحين { كنا طرائق قددا } فرقا مختلفين مسلمين وكافرين.
- Tafsir Qurthuby
قوله تعالى { وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك} هذا من قول الجن، أي قال بعضهم لبعض لما دعوا أصحابهم إلى الإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم، وإنا كنا قبل استماع القرآن منا الصالحون ومنا الكافرون. وقيل { ومنا دون ذلك} أي ومن دون الصالحين في الصلاح، وهو أشبه من حمله على الإيمان والشرك. { كنا طرائق قددا} أي فرقا شتى؛ قال السدي. الضحاك : أديانا مختلفة. قتادة : أهواء متباينة؛ ومنه قول الشاعر : القابض الباسط الهادي بطاعته ** في فتنة الناس إذ أهواؤهم قدد والمعنى : أي لم يكن كل الجن كفارا بل كانوا مختلفين : منهم كفار، ومنهم مؤمنون صلحاء، ومنهم مؤمنون غير صلحاء. وقال المسيب : كنا مسلمين ويهود ونصارى ومجوس. وقال السدي في قوله تعالى { طرائق قددا} قال : في الجن مثلكم قدرية، ومرجئة، وخوارج، ورافضة، وشيعة، وسنية. وقال قوم : أي وإنا بعد استماع القرآن مختلفون : منا المؤمنون ومنا الكافرون. أي ومنا الصالحون ومنا مؤمنون لم يتناهوا في الصلاح. والأول أحسن؛ لأنه كان في الجن من آمن بموسى وعيسى، وقد أخبر الله عنهم أنهم قالوا { إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه} [الأحقاف : 30] وهذا يدل على إيمان قوم منهم بالتوراة، وكان هذا مبالغة منهم في دعاء من دعوهم إلى الإيمان. وأيضا لا فائدة في قولهم : نحن الآن منقسمون إلى مؤمن وإلى كافر. والطرائق : جمع الطريقة وهي مذهب الرجل، أي كنا فرقا مختلفة. ويقال : القوم طرائق أي على مذاهب شتى. والقدد : نحو من الطرائق وهو توكيد لها، واحدها : قدة. يقال : لكل طريق قدة، وأصلها من قد السيور، وهو قطعها؛ قال لبيد يرثي أخاه أربد : لم تبلغ العين كل نهمتها ** ليلة تمسي الجياد كالقدد وقال آخر : ولقد قلت وزيد حاسر ** يوم ولت خيل عمرو قددا والقد بالكسر : سير يقد من جلد غير مدبوغ؛ ويقال : ماله قد ولا قحف؛ فالقد : إناء من جلد، والقحف : من خشب. قوله تعالى { وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض} الظن هنا بمعنى العلم واليقين، وهو خلاف الظن في قوله تعالى { وأنا ظننا أن لن تقول} [الجن : 5]، { وأنهم ظنوا} [الجن : 7] أي علمنا بالاستدلال والتفكر في آيات الله، أنا في قبضته وسلطانه، لن نفوته بهرب ولا غيره. و { هربا} مصدر في موضع الحال أي هاربين.
http://www.alro7.net/ayaq.php?langg=arabic&aya=11&sourid=72
Wallahu A'lam
Tidak ada komentar:
Posting Komentar