KALO 'KYAI' DIKATAKAN DUKUN,GA NYAMBUNG !!!

Dalam hadits di sebutkan kata Kaahin (كاهن) , kata 'Arrof (عراف ) dan kata Saahir ( ساحر )

Hadits Rosululloh SAW

عن عبد الله أنه قال : من أتى عرافا أو ساحرا أو كاهنا فسأله فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم (رواه أبو يعلي الموصلي )

ارشاد العباد (ص 109)

عن عبد الله، قال : من أتى عرافا أو كاهنا يؤمن بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. (رواه الطبراني )

Arrof : adalah orang yang mampu menerawang masa lalu, misalnya mampu menjelaskan sebab sakit seseorang , mampu menunjukkan lokasi barang hilang, atau tahu dimana pencuri itu berada, dan itu sangat banyak banyak dalam masyarakat kita, yaitu kemampuan ilmu terawang.

Kaahin : adalah seseorang yang mampu memberitakan peristiwa masa depan, jalan hidup seseorang baik dan buruknya, seperti para peramal peramal atau tukang terawang masa depan.

Penyihir : adalah orang orang yang berteman dengan syetan dengan cara melakukan hal hal yang merka sukai, seperti meninggalkan shlat, berzina, minuman keras, tidur ditempat kotor, tidak mencuci najis, hingga mereka disukai syeitan hingga mereka meminta bantuan kepada syeitan dalam hal mahabbah, menceraikan orang, menceritakan peristiwa masa lalu dan masa depan.

Faidl al Qodir Juz 6 halaman 22

) من أتى عرّافا( بالتشديد وهو من يخبر بالأمور الماضية أو بما أخفي وزعم أنه هو الكاهن يردّه جمعه بينهما في الخبر الآتي قال النووي: والفرق بين الكاهن والعراف أن الكاهن إنما يتعاطى الأخبار عن الكوائن المستقبلة ويزعم معرفة الأسرار والعراف يتعاطى معرفة الشيء المسروق ومكان الضالة ونحو ذلك ومن الكهنة من يزعم أن جنياً يلقي إليه الأخبار ومنهم من يدعي إدراك الغيب بفهم أعطيه وأمارات يستدلّ بها عليه وقال ابن حجر: الكاهن الذي يتعاطى الخبر عن الأمور المغيبة وكانوا في الجاهلية كثيراً فمعظمهم كان يعتمد على من تابعه من الجن وبعضهم كان يدعي معرفة ذلك بمقدمات أسباب يستدلّ على مواقعها من كلام من يسأله وهذا الأخير يسمى العراف بمهملتين اهـ

Faidl al Qodir Juz 6 halaman 23

(من أتى عرافاً أو كاهنا) وهو من يخبر عما يحدث أو عن شيء غائب أو عن طالع أحد بسعد أو نحس أو دولة أو محنة أو منحة (فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل اللّه على محمد) من الكتاب والسنة وصرح بالعلم تجريداً وأفاد بقوله فصدقه أن الغرض إن سأله معتقداً صدقه فلو فعله استهزاء معتقداً كذبه فلا يلحقه الوعيد، ثم إنه لا تعارض بين ذا الخبر وما قبله لأن المراد إن مصدق الكاهن إن اعتقد أنه يعلم الغيب كفر وإن اعتقد أن الجن تلقي إليه ما سمعته من الملائكة وأنه بإلهام فصدقه من هذه الجهة لا يكفر قال الراغب: العرافة مختصة بالأمور الماضية والكهانة بالحادثة وكان ذلك في العرب كثيراً وآخر من روى عنه الأخبار العجيبة سطيح وسواد بن قارب.

Wallohu A'lam