Sabtu, 09 Januari 2016

8.000 Mujahidin Napak Sancang [Karomah Sahabat al-‘Ala` Bin al-Hadhromy r.a]


Di daerah yang bernama Hijr, terjadi pertempuran antara Pasukan Ala’ bin Hadhrami dengan kaum pemberontak. Pasukan Mujahidin pimpinan sahabat Rasulullah itu, dengan gemilang berhasil mengalahkan musuh. Kaum pemberontak kocar kacir ketakutan, mereka menyemberangi lautan dengan menggunakan kapal.

Ketika pasukan Ala’ bin Hadhrami sampai ditepi laut, sahabat Nabi itu berkata : “Seberangilah dengan menyebut asma Allah.”
Ajaib mereka melintasi laut itu, seperti berjalan di atas pasir, dan airnya hanya setinggi tapak kaki kuda. Pada saat itu, jumlah pasukan berkuda kaum muslimin sekitar 6.000 orang dan yang berjalan kaki 2.000 orang.
Sesampai di seberang, Pasukan muslimin tidak membiarkan satu orang musyrik pun lolos, untuk dijadikan tawanan. Dan selesai berperang, mereka pulang dengan menyeberangi laut seperti sebelumnya.
Peristiwa ini sangat menghebohkan, dan menjadi salah satu sebab seorang rahib dari daerah Hijr, memeluk Islam.
Wallahu a’lamu bish-shawab
 
الطبراني في الاوسط 4/15 حدثنا الحسين بن أحمد بن بسطام الزعفراني قال نا إسماعيل بن ابراهيم صاحب الهروي قال نا أبي عن ابي كعب صاحب الحرير عن الجريري عن ابي السليل عن ابي هريرة قال لما بعث النبي صلى الله عليه و سلم العلاء بن الحضرمي إلى البحرين تبعته فرأيت منه ثلاث خصال لا ادري أيتهن أعجب انتهينا إلى شاطئ البحر فقال سموا واقتحموا قال فسمينا واقتحمنا فعبرنا فما بل الماء إلا أسافل خفاف إبلنا فلما قفلنا صرنا معه بفلاة من الارض وليس معنا ماء فشكونا إليه فصلى ركعتين ثم دعا فاذا سحابة مثل الترس ثم ارخت غزاليها فسقينا واستقينا ومات فدفناه في الرمل فلما سرنا غير بعيد قلنا يجيىء سبع فيأكله فرجعنا فلم نره .
الطبراني الكبير 18/95 حدثنا الحسين بن أحمد بن بسطام الزعفراني ثنا إسماعيل بن إبراهيم صاحب الهروي ثنا أبي عن ابي بن كعب صاحب الجربوعي الجريري عن أبي السليل عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : لما بعث النبي صلى الله عليه و سلم العلاء بن الحضرمي إلى البحرين تبعته فرأيت منه ثلاث خصال لا أدري أيتهن أعجب انتهينا إعلى شاطيء البحر فقالوا سموا واقتحموا فسمينا واقتحمنا فعبرنا فما بل الماء إلا أسافل أخفاف إبلنا فلما قفلنا صرنا بعد بفلاه من الأرض فليس معنا ماء فشكونا غليه فصلى ركعتين ثم دعا فإذا سحابة مثل الترس ثم أرخت عزاليها فسقينا واستقينا ومات بعد ما بعثه أبو بكر إلى البحرين لما ارتدت ربيعة فأظفره الله بهم وأعطوا ما منعوا من الزكاة ومات فدفناه في الرمل فلما سرنا غير بعيد قلنا يجيء سبع فيألكه فرجعنا فلم نره .
حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني ثنا أبي ثنا ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة قال : وبعث ابو بكر العلاء بن الحضرمي في جيش من المسلمين قبل أهل البحرين وكانوا قد منعوا الجزية وبعث أبو بكر إليهم حين منعوا حق الله في أموالهم فسار إليهم وبينه وبينهم البحر حتى مشوا فيه بأرجلهم فقطعوا كذلك بمكان كانت تجري فيه السفن قبل ذلك وهي تجري فيه اليوم وقاتلهم وأظهره الله عليهم فسلموا فامتنعوا من حق الله في أموالهم . 
 
مصنف بن أبي شيبة 10/420 حدثنا معاوية بن هشام ، قال : حدثنا سفيان ، عن قدامة بن حماطة ، عن زياد بن حدير ، قال : سمعت العلاء بن الحضرمي يحدث خاله ، أنه كان من دعائه حين خاض البحر : اللهم يا حليم يا علي يا عظيم.
المجالسة وجواهر العلم الدينوري 2/74 حدثنا أحمد بن محمد البرتي ، نا موسى بن مسعود ، نا سفيان الثوري ، عن قدامة الضبي عن خالد بن منجاب ؛ قال : قال زياد بن حدير الأسدي : لما اراد العلاء بن الحضرمي أن يعبر إلى أهل دارين البحر ، عبر بهذه الكلمات : يا حليم ! يا حكيم ! يا علي ! يا عليم ! ( قالها ثلاثا ) . فعبر هو وأصحابه البحر . 
 
وقال الهيثمي مجمع الزوائد 6/327 : 1- عن عروة قال : وبعث أبو بكر العلاء بن الحضرمي في جيش من البحرين قبل أهل البحرين وكانوا قد منعوا الجزية التي سلموا لرسول الله صلى الله عليه و سلم إذ افتتحها العلاء بن الحضرمي وصالحهم على الجزية وبعث أبو بكر إليهم حين منعوا حق الله في أموالهم فسار إليهم وبينه وبينهم البحر حتى مشوا [ فيه بأرجلهم فقطعوا كذلك بمكان كانت تجري فيه السفن قبل ذلك وهي تجري فيه اليوم وقاتلهم وأظهره الله عليهم فسلموا فامتنعوا من ] حق الله تعالى من أموالهم. رواه الطبراني وفيه ابن لهيعة وحديثه حسن وفيه ضعف . 
 
2- عن أبي هريرة قال : لما بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم العلاء بن الحضرمي إلى البحرين تبعته فرأيت منه ثلاث خصال لا أدري أيتهن أعجب . انتهينا إلى ساحل البحر فقال : سموا الله وتقحموا فسمينا وتقحمنا فعبرنا فما بل الماء أسافل خفاف إبلنا . فلما قفلنا صرنا معه بفلاة من الأرض وليس معنا ماء فشكونا إليه فقال : صلوا ركعتين ثم دعا فإذا سحابة مثل الترس ثم أرخت عزاليها فسقينا واستقينا فمات فدفناه في الرمل فلما صرنا غير بعيد قلنا : يجيء سبع فيأكله فرجعنا فلم نره رواه الطبراني في الثلاثة وفيه إبراهيم بن معمر الهروي والد إسماعيل ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات .
قلت : قال الذهبي في التذكرة : " أبو معمر الهذلى الحافظ الثبت البارع اسماعيل بن إبراهيم بن معمر الهروي القطيعي محدث بغداد .
وقال أبو نعيم في حلية الأولياء 1/7
حدثنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان حدثنا عبدالله بن احمد بن حنبل حدثنا محمد بن يزيد الكوفي حدثنا محمد بن فضيل حدثنا الصلت بن مطر عن قدامة بن حماظة بن أخت سهم بن منجاب ؛ وفي أسد الغابة: سهل بن منجاب التميمي قال سمعت سهم بن منجاب قال غزونا مع العلاء بن الحضرمي فسرنا حتى أتينا دارين والبحر بيننا وبينهم فقال يا عليم يا حليم يا علي يا عظيم إنا عبيدك وفي سبيلك نقاتل عدوك اللهم فاجعل لنا إليهم سبيلا فتقحم بنا البحر فخضنا ما يبلغ لبودنا الماء فخرجنا إليهم . 
 
حدثنا أبو حامد بن جبلة حدثنا محمد بن اسحاق الثقفي حدثنا يعقوب بن إبراهيم الوليد بن شجاع قالا حدثنا عبدالله بن بكر عن حاتم بن أبي صغيرة عن سماك بن حرب عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال لقد رأيت في العلاء بن الحضرمي رضي الله تعالى عنه ثلاث خصال ما منهن خصلة إلا وهي أعجب من صاحبتها انطلقنا نسير حتى قدمنا البحرين وأقبلنا نسير حتى كنا على شط البحر فقال العلاء سيروا فأتى البحر فضرب دابته فسار وسرنا معه ما يجاوز ركب دوابنا فلما رآنا ابن مكعبر عامل كسرى قال لا والله لا نقابل 1 هؤلاء ثم قعد في سفينة فلحق بفارس قال الشيخ رحمه الله تعالى ومنها أنهم سباق الأمم والقرون وباخلاصهم يمطرون وينصرون . 
 
وقال ابن كثير في البداية والنهاية 6/172 قال البيهقي رحمه الله: وقد روي عن أبي هريرة في قصة العلاء بن الحضرمي في استسقائه ومشيهم على الماء دون قصة الموت بنحو من هذا * وذكر البخاري في التاريخ لهذه القصة إسنادا آخر، وقد أسنده ابن أبي الدنيا عن أبي كريب عن محمد بن فضيل عن الصلت بن مطر العجلي عن عبد الملك بن سهم عن سهم بن منجاب قال: غزونا مع العلاء بن الحضرمي، فذكره. وقال في الدعاء: يا عليم، يا حليم، يا علي، يا عظيم، إنا عبيدك وفي سبيلك نقاتل عدوك، اسقنا غيثا نشرب منه ونتوضأ، فإذا تركناه فلا تجعل لاحد فيه نصيبا غيرنا، وقال في البحر: اجعل لنا سبيلا إلى عدوك، وقال في الموت: اخف جثتي ولا تطلع على عورتي أحدا فلم يقدر عليه.
وقال ابن كثير في البداية والنهاية 6 /290 : " وقد مشى كثير من الأولياء على متن الماء، وفي قصة العلاء بن زياد، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على ذلك، روى منجاب قال: غزونا مع العلاء بن الحضرمي دارين (1)، فدعا بثلاث دعوات فاستجيبت له، فنزلنا منزلا فطلب الماء فلم يجده، فقام وصلى ركعتين وقال، اللهم إنا عبيدك وفي سبيلك، نقاتل عدوك، اللهم اسقنا غيثا نتوضأ به ونشرب، ولا يكون لاحد فيه نصيب غيرنا، فسرنا قليلا فإذا نحن بماء حين أقلعت السماء عنه، فتوضأنا منه وتزودنا، وملأت إداوتي وتركتها مكانها حتى أنظر هل استجيب له أم لا، فسرنا قليلا ثم قلت لاصاحبي: نسيت إداوتي، فرجعت إلى ذلك المكان فكأنه لم يصبه ماء قط، ثم سرنا حتى أتينا دارين والبحر بيننا وبينهم، فقال، يا علي يا حكيم، إنا عبيدك وفي سبيلك، نقاتل عدوك، اللهم فاجعل لنا إليهم سبيلا، فدخلنا البحر فلم يبلغ الماء لبودنا، ومشينا على متن الماء ولم يبتل لنا شئ ، وذكر بقية القصة.. 
 
وقال ابن كثير في 6/291 : " عن سهم بن منجاب قال: غزونا مع العلاء بن الحضرمي فذكره * وقد ذكرها البخاري في التاريخ الكبير من وجه آخر، ورواها البيهقي من طريق أبي هريرة رضي الله عنه أنه كان مع العلاء وشاهد ذلك ، وساقها البيهقي من طريق عيسى بن يونس عن عبد الله بن عون، عن أنس بن مالك قال: أدركت في هذه الامة ثلاثا لو كانت في بني إسرائيل لما تقاسمها الامم، قلنا: ما هن يا أبا حمزة ؟ قال: كنا في الصفة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتته امرأة مهاجرة ومعها ابن لها قد بلغ، فأضاف المرأة إلى النساء، وأضاف ابنها إلينا، فلم يلبث أن أصابه وباء المدينة فمرض أياما ثم قبض، فغمضه النبي صلى الله عليه وسلم وأمر بجهازه، فلما أردنا أن نغسله قال: يا أنس ائت أمه، فأعلمها: فأعلمتها، قال: فجاءت حتى جلست عند قدميه، فأخذت بهما ثم قالت: اللهم إني أسلمت لك طوعا، وخلعت الاوثان، فلا تحملني من هذه المصيبة ما لا طاقة لي بحمله، قال: فو الله ما انقضى كلامها حتى حرك قدميه، وألقى الثوب عن وجهه، وعاش حتى قبض الله رسوله صلى الله عليه وسلم، وحتى هلكت أمه، قال أنس: ثم جهز عمر بن الخطاب جيشا واستعمل عليهم العلاء بن الحضرمي، قال أنس: وكنت في غزاته، فأتينا مغازينا فوجدنا القوم قد بدروا بنا فعفوا آثار الماء، والحر شديد، فجهدنا العطش ودوابنا، وذلك يوم الجمعة، فلما مالت الشمس لغروبها صلى بنا ركعتين ثم مد يده إلى السماء وما نرى في السماء شيئا، قال: فو الله ما حط يده حتى بعث الله ريحا وأنشأ سحابا وأفرغت حتى ملات الغدر والشعاب، فشربنا وسقينا ركابنا واستقينا، قال: ثم أتينا عدونا وقد جاوز خليجا في البحر إلى جزيرة، فوقف على الخليج وقال: يا علي يا عظيم، يا حليم يا كريم، ثم قال: أجيزوا بسم الله، قال: فأجزنا ما يبل الماء حوافر دوابنا، فلم نلبث إلا يسيرا فأصبنا العدو غيلة ، فقتلنا وأسرنا وسبينا، ثم أتينا الخليج، فقال مثل مقالته، فأجزنا ما يبل الماء حوافر دوابنا، ثم ذكر موت العلاء ودفنهم إياه في أرض لا تقبل الموتى، ثم إنهم حفروا عليه لينقلوه منها إلى غيرها فلم يجدوه ثم، وإذا اللحد يتلالا نورا... 
 
وقال ابن كثير : " والمقصود أن ما ذكرناه من قصة العلاء بن الحضرمي، وأبي عبد الله الثقفي، وأبي مسلم الخولاني، من مسيرهم على تيار الماء الجاري، فلم يفقد منهم أحد، ولم يفقدوا شيئا من أمتعتهم، هذا وهم أولياء، منهم صحابي وتابعيان فما الظن لو [ كان ] الاحتياج إلى ذلك بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، سيد الانبياء وخاتمهم، وأعلاهم منزلة ليلة الاسراء...
وقال ابن حبان(الثقات4/344) في ترجمة سهم بن منجاب : سهم بن منجاب يروى عن العلاء بن الحضرمي في دعواته المستجابة .
والله تعالى أعلم
 
Sumber kitab
- Siyar A’lami Al Nubala http://library.islamweb.net/new

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Qonun Asasi Nahdlatul 'Ulama

  MUQODDIMAH_QONUN_ASASI_NU (Pendahuluan Fondasi Dasar Jam'iyyah NU)   Jam'iyyah Nahdhotul 'Ulama' mempunyai garis...